الكتب المنشورة

الكتب المنشورة

آثار قمران ومخطوطات البحر الميت

تأليف: جودي ماغنس 
ترجمة: إخلاص القنانوة 
الناشر: المشروع الأردني لمخطوطات البحر الميت، جامعة اليرموك
2012
ر د م ك: 9-08-474-9957-978

تبدأ جودي ماغنس كتابها بالتعريف بالموقع، وبتاريخ اكتشافه واكتشاف المخطوطات، ثم تطرح في الفصول التالية مجموعة من الأسئلة في مقدمتها السؤال الآتي: "هل كان الآثاريون سيعدون قمران قرية طائفية لو لم يعثروا على مخطوطات البحر الميت قربها؟"، وتجيب عليه بإجابتين: الأولى، لا، فعلى الأغلب لم تكن قمران لتعد قرية طائفية دون المخطوطات، ولكنهم، في المقابل، لن يحسبوها ضيعة ريفية أو حصناً، بل لربما عدوها موقعًا استثنائيًا يتفرد بخصائص كثيرة، بما في ذلك مخلفات عظام الحيوانات، ووفرة المغاطس الطقوسية الكبيرة، والمقبرة المجاورة للموقع. والإجابة الثانية أهم من سابقتها: لِمَ ينبغي أن يتجاهل الآثاريون المخطوطات بوصفها، هي الأخرى، دليلاً آثاريًا، كما حاول مؤيدو التفسيرات البديلة أن يفعلوا؟ فماغنس ترى أن قمران تتيح للآثاريين فرصة فريدة لاستخدام الأدلة الآثارية جنبًا إلى جنب مع المعلومات الواردة في المصادر التاريخية القديمة والمخطوطات لفهم حياة جماعة من الجماعات، فهي لا ترى وجهًا لإغفال الآثاريين للمخطوطات، خاصة أنها تشتمل على أدلة مكملة للدراسات الآثارية. 

 

 

 

 

دراسات في مخطوطات البحر الميت
ووقائع الندوة التي أقيمت بالجامعة الأردنية في 12/4/2009

تحرير: عمر الغول
تقديم: محمد عدنان البخيت
الأبحاث المترجمة من ترجمة بهجت الحباشنة وإخلاص القنانوة
الناشر: المشروع الأردني لمخطوطات البحر الميت، جامعة اليرموك
2012

يتضمن هذا الكتاب سبعة أبحاث، الأربعة الأولى قدمت في الندوة التي أقامتها اللجنة الأردنية لمخطوطات البحر الميت في الجامعة الأردنية في 12/4/2009.  أولها قدمه الدكتور ملادن ببوفيتش، مدير معهد قمران بجامعة خرونينغن الهولندية، وهو بعنوان "مخطوطات البحر الميت واليهودية المبكرة"، وثانيهما شهادة قدمها الدكتور عاصم البرغوثي عن احتلال القوات الإسرائيلية لمتحف الآثار الفلسطيني في القدس في أثناء حرب حزيران عام 1967؛ إذ كان يومذاك أمينًا للمتحف المذكور، وهي شهادة على قدر عالٍ من الأهمية؛ لأنها توثق للمرة الأولى في تاريخ البحث في مخطوطات البحر الميت لذلك الاحتلال، والذي أفضى إلى استيلاء إسرائيل على مخطوطات البحر الميت خلافًا للقانون الدولي. وشارك الأستاذان زيدان كفافي ومهنا حداد في تلك الندوة ببحثين، أولهما ببحث عن "جرة مخطوطات البحر الميت"، وثانيهما بورقة حول الآفاق المتاحة للاشتغال أنثروبولوجيًا بمخطوطات البحر الميت. 
أما الدراسات الأخرى التي يتضمنها هذا الكتاب، فإحداها بحث للأستاذ جيل دورفيال، الباحث الرئيس في معهد فرنسا الجامعي، تحدث فيه عن "العهود القديمة: العبرية، والسريانية، واليونانية". وفي الكتاب أيضًا مقالة مطولة للباحث السوري موسى ديب الخوري عنوانها "مدخل لدراسة منحولات العهدين القديم والجديد". وآخر الأعمال في هذا الكتاب ورقة عمل بعنوان: "مخطوطات البحر الميت: مسار آخر"، أعدتها السيدة عفاف زيادة، الباحثة المشاركة في المشروع الأردني لمخطوطات البحر الميت، ضمنتها تصورًا حول الخطوات المستقبلية الممكنة لاستعادة الممتلكات الثقافية المحتلة، ومن ضمنها مخطوطات البحر الميت.

 

 

 

 

يعمون: موقع أثري في شمال الأردن

تأليف: محمود النجار
الناشر: كلية الآثار والأنثروبولوجيا وعمادة البحث العلمي والدراسات العليا بجامعة اليرموك، بالتعاون مع جامعة أركنسو
2011

حرر هذا الكتاب قبل وفاته المرحوم أ. د. محمود النجار من قسم الأنثروبولوجيا بجامعة اليرموك. وقد اشتمل الكتاب (وهو بالإنجليزية) على خمسة عشر مقالاً توزعت في ثلاثة موضوعات: آثار يعمون، والكنيسة،  والأحياء في يعمون، إضافة إلى خلاصة تحليلية. ويتبين من خلال هذا الكتاب أن موقع يعمون قد شهد استقرارًا سكانيًا مستمرًا منذ العصر البرونزي المبكر وحتى العصر الحديث، إذ يعد أحد المواقع الكبيرة في شمال الأردن حيث كشف عن عدد من المنشآت التي حفظت بشكل جيد، مثل الكنيسة ومعاصر النبيذ والمنشآت السكنية والمقابر. وقد عثر في الموقع على عدد من الأختام المصرية والجعلان التي تشير إلى وقوع يعمون تحت السيطرة المصرية خلال العصور البرونزية. وكانت المكتشفات الأثرية في موقع يعمون أظهرت حدوث تغير مناخي أدى إلى تغير في اقتصاديات السكان خلال العصر البرونزي الأوسط، رافقه تغير في أنماط السكن.
وكانت دراسة المخلفات العظمية التي عثر عليها في مقابر يعمون أظهرت أن سكان الموقع كانوا يتمتعون بصحة جيدة، وأن الموقع كان مزدهرًا لا سيما في العصور المتأخرة. وكانت دراسة السياق الاقتصادي العام للمواقع الأثرية المماثلة في شمال الأردن بينت أن المنطقة لم تشهد ركودًا اقتصاديًا، خلافًا للاعتقاد السائد لدى المؤرخين بأن المنطقة قد عانت من الانهيار الاقتصادي خلال العصور المتأخرة.

 

 

 

 

مخطوطات البحر الميت

تأليف: محمود العابدي
مراجعة وتقديم: عمر الغول
الناشر: كلية الآثار والأنثروبولوجيا، جامعة اليرموك
بدعم من وزارة الثقافة 
الطبعة الثانية 2010
ISBN 978-9957-474-05-8

صدر هذا الكتاب عن مشروع مخطوطات البحر الميت بالتعاون مع مكتب المنشورات بالكلية، وبدعم من وزارة الثقافة. ويمثل الطبعة الثانية من كتاب "مخطوطات البحر الميت" لمحمود العابدي، والذي كانت الطبعة الأولى منه قد صدرت عام 1967، عندما ترجم العابدي كتاب ميلر بروز The Dead Sea Scrolls الصادر عام 1955، وعدل فيه، فحذف منه فصولاً وأضاف فيه أخرى. 
وقرر المشروع الأردني لمخطوطات البحر الميت أن يعيد طباعة الكتاب بعد مراجعة الطبعة الأولى، لاشتماله على معلومات مهمة عن مخطوطات البحر الميت؛ فبالإضافة إلى فصول الكتاب الأصلية التي تعرف بالجوانب الأساسية المتعلقة بالمخطوطات، ضمن بروز كتابه كذلك معلومات تفصيلية وافرة عن الفترة التي تلت اكتشاف المخطوطات مباشرة، حين كان مديرًا للمدرسة الأميركية للدراسات الشرقية بالقدس. وكذلك، فقد أدخل العابدي في الكتاب أربعة فصول جديدة، أورد في أحدها معلومات تتعلق بفتح "اللفيفة النحاسية" بجامعة مانشستر في عام 1955، وأورد في الثلاثة الأخرى معلومات عن "تسرب المخطوطات إلى الخارج"، و"مصير المخطوطات"، و"عرض المخطوطات في الخارج". وقد اشتملت هذه الفصول على وثائق فريدة لم تنشر في أي مكان آخر مستقاة من أرشيف دائرة الآثار العامة الأردنية، تؤكد مساعي الحكومة الأردنية في اكتشاف مخطوطات البحر الميت، واقتنائها، ودراستها، والحفاظ عليها من السرقة والتهريب. 
وقد تضمنت الطبعة الثانية مقدمة في عشرين صفحة، أجمل فيها المُراجع أهم ما استجد في مجال نشر المخطوطات ودراستها منذ نشر الطبعة الأولى، وأضاف إلى الكتاب نحو مائة حاشية جديدة، تضمنت تعليقات، وتوضيحات على المتن، وإحالات إلى دراسات أخرى.

 

 

 

 

 

 

ما هي لفائف البحر الميت وما أهميتها؟

تأليف: ديفيد نويل فريدمان وبام فوكس كولكن
تعريب: إخلاص القنانوة
مراجعة: عمر الغول
تقديم: محمد عدنان البخيت
الناشر: كلية الآثار والأنثروبولوجيا، جامعة اليرموك 
2009
ISBN: 978-9957-474-03-4

صدر هذا الكتاب المترجم بالتعاون بين المشروع الأردني لمخطوطات البحر الميت ومكتب المنشورات بكلية الآثار والأنثروبولوجيا. وكان الكتاب الأصلي قد صدر عام 2007، ويتضمن إجابات موجزة عن  عدة موضوعات، سلطت الضوء على أهمية هذه المخطوطات، وتاريخ اكتشافها، واقتنائها, والجهود الدولية التي بذلت لدراستها ونشرها, وماهية النصوص الدينية وغير الدينية التي تحتوي عليها هذه المخطوطات, ونظام طائفة الإسينيين الذين كتبوا تلك النصوص بحسب اعتقاد بعض الباحثين والمختصين. كما تضمن الكتاب العلاقة بين مخطوطات البحر الميت والعهد الجديد، ونشأة الديانة المسيحية المبكرة. 

 

 

 

 

معجم مصطلحات ما قبل التاريخ

تأليف: خالد أبو غنيمة
تحرير: عمر الغول وعفاف زيادة
الناشر: عمادة البحث العلمي والدراسات العليا، وكلية الآثار والأنثروبولوجيا بجامعة اليرموك
2009

تأتي أهمية هذا المعجم في ظل قلة المعاجم التي تتناول المصطلحات الأثرية باللغة العربية. ويشتمل هذا المعجم على المصطلحات والمفردات الخاصة بآثار عصور ما قبل التاريخ، وما يقابلها في اللغات الإنجليزية والفرنسية والتركية والعربية، مدعمًا بشرح بالعربية للمصطلح الأجنبي.

 

 

 

 

دراسات آثارية ومذكرات تكريمًا لذكرى نبيل القاضي

تحرير: هانز غيبل، زيدان كفافي، عمر الغول
الناشر: كلية الآثار والأنثروبولوجيا ودار ex oriente
2009

تكريمًا لذكرى الزميل نبيل القاضي، صدر عن مكتب المنشورات بالكلية وعن دار ex oriente بمعهد علوم آسيا الدنيا بجامعة برلين الحرة مجلد يضم مجموعة من الدراسات والمذكرات بعنوان "التواضع والصبر". ويضم المجلد الذي اشترك في تحريره هانز- غيورغ غيبل، وزيدان كفافي، وعمر الغول، 23 بحثا ومذكرة بالعربية والإنجليزية. ويتضمن القسم العربي خمسة أبحاث، هي "تقنية معاصر السكَّر في وادي الأردن" لربى أبو دلو، و"التجارة في العصر البرونزي المبكر في الأردن: خربة الزيرقون حالة دراسية" لخالد دغلس وفردوس العجلوني، و"تطور الخط العربي في العصرين الأموي والعباسي" لنزار الطرشان، و"معاصر الزيتون في فلسطين" لخالد الناشف، و"الهضبة الشمالية الأردنية خلال العصر الحديدي من خلال المسوحات الأثرية" لعبد الناصر الهنداوي. كما يتضمن القسم العربي مذكرتين، واحدة بعنوان "الإخوة في الوجود" لأديب أبو شميس، والأخرى عنوانها "البستاني" لعمر الغول.  
أما القسم الأجنبي؛ فيضم مقالة واحدة بالألمانية بعنوان "الإماء عند الصفائيين البداة كما يتجلين في النقوش والرسوم" لمحمد إبراهيم عبابنة، أما سائر المقالات فكتبت بالإنجليزية، وأولاها جاءت بعنوان "دراسة إثنوغرافية للطوابين في شمال الأردن" لنبيل علي، تلاها بحث لإدوارد باننينغ بعنوان "من الحقل الشمالي: التنقيبات الأثرية في الحقل الجنوبي، عين غزال".  وتناول هانز ــ ديتر بينرت موضوع "الإدارة المائية في الضواحي الشمالية للبترا بجنوب الأردن"، وتحدث هانز ــ غيورغ غيبل عن "مجموعة صغيرة من اللقى من مسح أثري من العصر الحجري القديم الأوسط من نقب الرباعي الواقع ما بين وادي عربة والبترا"، وتناول بو دال هيرمانسن في مقالته "إدراك الحيز العمودي" المباني ذات الطابقين في العصر الحجري الحديث ما قبل الفخاري "ب" من الأردن، واستعرض زيدان كفافي الشواهد الأثرية والكتابية الدالة "على "شعوب البحر في شمال الأردن". أما مقالة خيريت فان دير كوي؛ فكانت عن "طبعات الطبقات الأثرية: أداة توثيقية وتعليمية من دير علا". وتناول زيدون المحيسن في بحثه "الكنيسة الثانية في اليصيلة". وتضمن المجلد بحثا ثانيًا في الإدارة المائية هو "طرق الحصاد والتخزين المائي في المناطق الشرقية من البادية الشمالية في الأردن" لضيف الله عبيدات، واختار هيرالد ألكساندر فيلهوزن لبحثه عنوانا لافتًا للنظر، فقد أسماه "الميل إلى التربيع: استخدام أنابيب الأفران في إنتاج الحديد في الحمة". وتحدث فيليب ويلكه وليزلي في دراسته عن "المثقفات: تثقيف القضبان في عالم الحجارة ذات الأخاديد"، وفي البحث الأخير في هذا المجلد تساءل فولفغانغ تسفيكل "كيف كانت أشكال خيام البدو في العصر الحديدي؟"
وتضمن القسم الأجنبي أربع مذكرات، أولاها لجنيفيف دولفوس بعنوان "نبيل القاضي (أبو سليم): ذكريات صداقة طويلة"، تلتها مذكرة بعنوان "نبيل القاضي: تقدير شخصي" لمعاوية إبراهيم، وكتب غاري رولفسون مذكرة بعنوان "نبيل القاضي: رجل نبيل وآثاري عظيم"، وآخر الشهادات كانت لهيساهيكو وادا بعنوان "نبيل: الشقيق الأكبر لفريق التنقيب الذي تركن إليه".

 

 

 

 

هندسة المياه ونظم الري عند الأنباط

تأليف: زيدون المحيسن
الناشر: كلية الآثار والأنثروبولوجيا، جامعة اليرموك
بدعم من وزارة الثقافة 
2009

صدر عن كلية الآثار والأنثروبولوجيا، وبدعم من وزارة الثقافة، كتاب "هندسة المياه ونظم الري عند الأنباط" باللغة الإنجليزية. ويتوزع هذا الكتاب في خمسة فصول، يتناول أولها موضوعات في هندسة المياه ونظم الري عند الأنباط، ويقدم عرضًا لشبكات الري التي كانت تصل بين عيون المياه في وادي موسى، وعين براق، وعين بدبدة بالبترا، مشيرًا إلى أن الأنباط أنشأوا السدود، والقنوات، والخزانات لتجميع المياه، وتخزينها، وتوزيعها، كما يستعرض الفصل نظام الحصاد المائي في المناطق المحيطة بالبترا، لا سيما في المنطقتين الشمالية الغربية والجنوبية. أما الفصل الثاني، فيتضمن عرضًا للمنشآت المائية في المواقع النبطية الأخرى في جنوب الأردن، مثل خربة الذريح، والسلع، وفينان، وقصر الطلاع، ووادي رم، وغيرها. وفي الفصل الثالث يناقش المؤلف المنشآت المائية والزراعية من حيث تقنياتها، وأساليب إنشائها، وخصائصها المعمارية، ومواد بنائها. أما الفصل الرابع؛ فيشتمل على دراسة مقارنة بين أنظمة الحصاد المائي في البترا والمناطق المحيطة بها مع مواقع أخرى، مثل النقب، ومدائن صالح، وأم الجمال، وخربة السمرا، وقمران، ومواقع في اليمن، وشمال إفريقيا. وفي الفصل الخامس من الكتاب يبين المؤلف أهمية النظام المائي عند الأنباط من حيث أثره واستمراريته إلى الوقت الحاضر.

 

 

 

 

المساحة والرسم في الآثار

المؤلف: علي العمري
الناشر: عمادة البحث العلمي والدراسات العليا، جامعة اليرموك
2012

يحتوي هذا الكتاب على أربعة فصول, يتناول الفصل الأول علم المساحة في الآثار وأهميته، وأقسامها، ووحدات القياس والأدوات المستعملة، وأجهزة المساحة. كما يقدم هذا الفصل شرحًا حول المساحة التصويرية (الجوية), والمساحة الجيوفيزيائية, والخرائط الجغرافية.
أما الفصل الثاني؛ فقد تناول أهداف الرسم الأثري, والأدوات المستعملة, ومقاييس الرسم, والاتجاهات, والقياس المباشر للمسافات, وطرق تحديد مربعات التنقيب على الأرض باستخدام أدوات القياس العادية أو بأجهزة المساحة. ويقدم هذا الفصل كذلك شرحًا لطرق رسم المساقط الأفقية والمقاطع الرأسية لمربعات التنقيب, ورسم المقابر والكهوف والهياكل العظمية والأرضيات الفسيفسائية, كما يبين خطوات رفع المباني, ورسم الواجهات والمقاطع الرأسية لغرفة تراثية, ورسم الخرائط, ويتناول شرحًا للبرامج الحاسوبية التي تستخدم في الرسم الأثري.
ويعرض الفصل الثالث المبادئ العامة لرسم المعثورات الأثرية بأنواعها المختلفة: الفخارية, والصوانية, والعظمية, والزجاجية, والحجرية، والمعدنية وغيرها. وقد تضمن الفصل الرابع بعض المصطلحات والمفردات التي قد يحتاجها الدارس أو الباحث لأعمال الرسم والمساحة في الآثار.
 

YU

تأسس معهد الآثار والأنثروبولوجيا عام 1984 للاضطلاع بالدراسات والأبحاث المتعلقة بحقل الآثار والأنثروبولوجيا والنقوش وإدارة وصيانة المصادر التراثية والسياحية، وصيانة المواقع والمواد الأثرية، وعلم تحاليل المواد الأثرية، والدراسات المتحفية، وقد تم تحويل المعهد إلى كلية الآثار والأنثروبولوجيا اعتبارا من العام الدراسي2003/2004م .

Follow Us

اتصل بنا
هاتف : 027211111 (2271)
فاكس : 0096227211155
البريد الالكنروني : archaeology.fac@yu.edu.jo
العنوان : جامعة اليرموك , اربد, الأردن
Copyright © 2024 YUCC.

Search